التشوهات المعرفية NO FURTHER A MYSTERY

التشوهات المعرفية No Further a Mystery

التشوهات المعرفية No Further a Mystery

Blog Article



 أعاده بناء الادراك يجب أن تتحمل مسؤولية ما يحدث في حياتك فليس من الطبيعي أن يكون الآخر هو السبب في كل ما يحدث لك فهناك درجة من المسؤولية تقع على عاتقك. 

من الطبيعي أن تحدث تشوهات معرفية في بعض الأحيان، ولكنها قد تكون ضارة عندما تكون متكررة أو شديدة.

ترمز هذه التقنية إلى الحدث المنشط ، والمعتقدات غير العقلانية، والعواقب التي تأتي من المعتقدات. أراد إليس أن يثبت أن الحدث المنشط ليس هو ما تسبب في السلوك العاطفي أو العواقب، بل المعتقدات وكيفية ادراك الشخص بشكل غير عقلاني للأحداث التي تساعد على ظهور العواقب.

يعد التعرف على التشوهات المعرفية وتحديها خطوة حاسمة نحو تحقيق المزيد من التوازن والتوازن عقلاني تفكير.

إعادة بناء الإدراك: أنا أتقبل نفسي كما هي بعيوبها قبل مميزاتها

نتعرض في حياتنا للكثير من المواقف التي قد تخرجنا من رتابة مشاعرنا لنشعر بعدها بحزن شديد أو غضب أو ألم أو خوف أو فرح وسرور وحب، من فشل أو نجاح أو خسارة علاقة أو زواج يتقلب مزاجنا ، لكننا لم نُعط يوما أهمية لما نشعر به ونتساءل مالذي يتحكم بمشاعرنا؟ هل هي الظروف حقا؟ هل ما يحدث داخلنا هو نسيج عن الخارج أم العكس؟

يمكن للأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية الحصول على العلاج والدعم اللازم من المختصين في المجال النفسي، مثل الأخصائيين النفسيين والمستشارين النفسيين والأطباء النفسيين.

العرافة: تتعلق بما ورد أعلاه ، ولكن بالإشارة إلى حقيقة أن الشخص يعتقد أنه يتوقع الأحداث قبل وقوعها وبدون دليل جيد للتفكير في الأمر ، مثل الاعتقاد بأن صديقتك ستتركك أو أن عطلة نهاية الأسبوع التالية ستكون كارثة.

فهم العلاج النفسي: كل ما تحتاج لمعرفته حول العلاج النفسي

مما يتسبب في رؤية النقص الصغير على أنه خطير ومؤلم بشكل لا يصدق. وفي الشقاق دائما ما تسخدم مصطلحات مثل «دائما»، «كل» أو «أبدا» حينما يكون الأمر غير صحيحا ولا مكافئا للحقيقة.

وإحدى الطرق الممهدة لكسر هذه الحلقة هي العمل على التحكم المباشر في الأفكار السلبية وإنقاصها.

قد يتساءل هذا الشخص أيضًا ، هل نور الامارات سأضحك على شخص يشعر بالتوتر أو يحمر خجلاً وهو يتحدث في الأماكن العامة؟

لا بدَّ أنَّك صادفت في حياتك أحد الأشخاص ممَّن يفكرون تفكيراً سلبياً دائماً، وجعلك تسأل نفسك عن سبب تفكيره بهذه الطريقة، وهل هو على حق أم أنَّه إنسان متشائم وسلبي، إنَّه التشوه المعرفي والذي يُعَدُّ أشد فتكاً من التشوه الجسدي أو الخلقي؛ وذلك لأنَّ أفكارنا لها تأثير كبير في صحتنا النفسيَّة، ومن ثم قد يتسبب التشوه المعرفي بتدمير نور حياة الإنسان وفشله في مختلف النواحي، وإن كنتَ تريد معرفة المزيد عن التشوه المعرفي وأنواعه المختلفة، فسنوضِّح لك ذلك في هذا المقال.

عادةً ما يتم التعامل مع التشوهات المعرفية من خلال العلاج النفسي ، حيث يتم تعليم الشخص أولاً تحديد تشوهاتهم (والتي ستظهر متخفية كأفكار يومية) ثم استبدالها بالتفكير البديل.

Report this page